
خيام ملكي وبيوت شعر
الخيمة كانت وما زالت رمزاً للأصالة العربية، وجزءاً لا يتجزأ من حياة البدو والصحارى. ومع تطور الزمن وازدياد الاهتمام بالفخامة والرفاهية، تحولت الخيام إلى معالم تجمع بين العراقة والحداثة، وأصبحت "الخيام الملكية" و"بيوت الشعر" من أبرز مظاهر التراث التي تعكس جمال الماضي وروعة الحاضر.